1
أللهم إني أعوذ بك من الفقر و من وساوس الصدر، ومن شتات الأمر و من عذاب القبر. أللهم إني أسألك خير الرياح وأعوذبك من شر ما تجىء به الرياح، و أسألك خير الليل و خير النهار. أللهم اجعل في قلبي نورا، و في سمعي نورا و في بصري نورا، و في لحمي و دمي و عظامي و عروقي و مقعدي و مقامي و مدخلي و مخرجي نورا، و أعظم لي نورا يا رب يوم القاك إنك على كل شىء قدير.» و تا توانى در اين روز از خيرات تقصير مكن خصوصا بنده آزاد كردن.
و ديگر [ آنكه ] رو به قبله كند و بگويد: «سبحان اللّه» صد بار، و: «ألله أكبر و ما شاء اللّه، لاقوة الاّ بالله. أشهد أن لا إله الاّ اللّه وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حى لا يموت بيده الخير و هو على كلّ شىء قدير.» صد بار، پس دو آيه اوّل سوره بقره را بخواند.
ديگر [ آنكه ] «قل هو اللّه أحد» سه نوبت بخواند، و آيهالكرسى را و آيه سخره را كه اوّل آن «إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِى خَلَقَ السَّمَـوَ تِ وَالأَْرْضَ فِى سِتَّةِ أَيَّامٍ» تا به آخر بخواند و آن در سوره اعراف است؛ پس معوّذتين را بخواند؛ پس نعم الهى را يك يك بشمارد آنچه داند از اهل و مال و نعمت و رفع بلاء و بگويد: «لك الحمد على نعمائك التي لا تُحصى بعدد ولا تُكافَىءُ بعمل»؛ و حمد كند حق سبحانه و تعالى را به هر آيهاى كه حمد كرده است خداوند عالم خود را در قرآن؛ و تكبير كند به هر تكبيرى كه خداوند عالم به آن تكبير خود كرده است در قرآن و تهليل كند به هر لا إله الاّ اللّه كه حق سبحانه و تعالى تهليل خود كرده به آن در قرآن و صلوات بر محمّد و آل محمّد بفرستد و جهد و سعى كند در آن و دعا كند حق سبحانه و تعالى را به هر نام كه خود را به آن نام خوانده است در قرآن و به هر اسمى كه داند و به اسماء آخر سوره حشر بخواند و بگويد: «أسألك يا ألله يا رحمان، بكل اسم هو لك، و أسألك بقوّتك وقدرتك و عزّتك و جميع ما أحاط به علمك و بأركانك كلها، و بحق رسولك ـ صلواتك عليه وآله ـ ، و باسمك الأكبر الأكبر، وباسمك العظيم الذي من دعاك به كان حقا عليك أن لاتردّه و أن تعطيه ما